- زراعة القنب الهندي للأغراض الطبية والصناعية، هي بمثابة طوق نجاة للاقتصاد اللبناني، نظراً إلى مردودها المالي المرتفع
- هذه الزراعة ستشكل بديلاً عن زراعة الممنوعات (الحشيش) في منطقة البقاع، وسيكون لها مردود مالي للمزارعين
- هذا النوع من الزراعة يقلل استهلاك المياه ومبيدات الحشرات، مقارنة بالزراعات الأخرى
- القانون اللبناني يمنع زراعة الحشيش والحكومة تعمل دائماً لإتلاف هذا النوع من المزروعات، بينما “القنب الهندي” سيُزرع وفق القانون للاستفادة منه للأغراض الطبية والصناعية
- في الأيام المقبلة، سيُصبح القانون ساري المفعول بعد وضع مراسيمه التطبيقية، وبذلك يخطو لبنان أولى خطواته في هذا المجال الذي يعد تجربة ناجحة في بعض الدول كالمغرب
- شركات كندية وأميركية وإسبانية تواصلت مع لبنان، وأعربت عن جاهزيتها لإنشاء مصانع لاستخراج وتصنيع المواد التي تنتجها هذه النبتة للغايات الطبية والصناعية
- الأزمة الدبلوماسية بين لبنان والدول الخليجية لا سيما السعودية، هي أزمة عابرة إن شاء الله
- الأزمة الراهنة ترخي بثقلها على تصدير المنتجات الزراعية اللبنانية
- لبنان يسعى إلى فتح أسواق خارجية جديدة للمنتوجات الزراعية اللبنانية، مع الدول الصديقة والشقيقة، إلا أنه يشدد بأن ذلك لن يكون بديلاً عن السوق الخليجية
- لبنان يصدر إلى الدول الخليجية معظم المنتجات الزراعية كالتفاح والبطاطا والحمضيات والعنب والخضار وغيرها
- آملاً أن تعود العلاقات ممتازة كمان كانت سابقاً لا سيما فيما يتعلق بالتبادل الزراعي
- اتفاقه مع الأردن التي يسعى لجعلها وجهة إضافية للمنتجات الزراعية “يشكل دعماً للمنتجات اللبنانية الزراعية”
- الاتفاق “لن يكون بديلاً عن السوق الخليجية، لأن المنتج اللبناني عندما يدخل السعودية تدخل معه روح الأخوة”
- عقد مؤخراً لقاءً على هامش القمة الاسلامية للأمن الغذائي مع وزير الزراعة والغابات التركي بكر باكديميرلي، وتم الاتفاق على أن يكون هناك شراكة تركية – لبنانية
- صحيح أن تركيا تنتج كل شيء ولديها منتجات زراعية هائلة، لكن رغم ذلك فإن نظيره التركي تمنى أن يكون هناك لجان فنية لدراسة اتفاقيات شراكة بين البلدين في القطاعات الحيوانية والنباتية
- في الأيام القادمة سيكون هناك لقاءات لصوغ هذه الاتفاقيات
- لم يغب يوماً موضوع مزارع شبعا وتلال كفرشوبا عن وجدان اللبنانيين، ومن حق لبنان استرداد هاتين المنطقتين الواقعتين في الجنوب من الاحتلال الإسرائيلي
- أطالب المجتمع الدولي والقوى الضاغطة المساعدة في تحرير هذه الأرض اللبنانية، ونؤكد على حقنا المشروع في العمل المقاوم والدبلوماسي وكل ما اتيح لنا من أجل تحريرها