- الجو الإيجابي الذي تركه لقاء الاستقلال بالأمس ينتظر ترجمته من خلال خطوات تعيد الأمور إلى نصابها من النقطة التي جمدت الحكومة، وكل الحراك السياسي والامساك بالخيط الذي يعيد القضية إلى اصلها التزاما بالدستور والقانون
- الظروف المعيشية والحياتية الظاغطة تترك اثارها السلبية على حياة اللبنانيين مع عدم قدرتهم للوصول والحصول على ابسط مقومات العيش بكرامة من غذاء ودواء واستشفاء، فإن مسؤولية الحكومة وكل المعنيين الاسراع بالعودة الى تفعيل الحكومة والتفتيش عن الحلول الممكنة والسريعة، لأن الواقع الحياتي للناس لا يحتمل الانتظار والمماطلة والتسويف
- حماية البلد وكرامة الناس يجب ان تكون اولوية بعيدا عن التعنت والمكابرة، فالعدالة والحقيقة هي اقرب متى التزم المعنيون بموجبات الدستور والقانون